غولوفكين: حقق كانيلو الكثير ، ولكن هناك شك حول كيفية قيامه بذلك ، وما الذي استخدمه

ارتفع العداء بين غينادي غولوفكين وشاول “كانيلو” ألفاريز بشكل كبير في عام 2018 – بعد أن ثبتت إصابة كانيلو بمادة كلينبوتيرول المحظورة ، والتي أجلت إعادة مباراتهما.

ووصف جولوفكين كانيلو بالغش وشكك في أدائه السابق – بما في ذلك قدرته على التقاط لقطات كبيرة في مواجهتهما عام 2017 التي انتهت بالتعادل المثير للجدل في اثنتي عشرة جولة.

عندما حدثت إعادة المباراة أخيرا ، فاز كانيلو بقرار قريب جدا من اثني عشر جولة بأغلبية ساحقة للاستيلاء على تاج الوزن المتوسط.

تقام المعركة الثلاثية في 17 سبتمبر ، عندما يتوجه جولوفكين 168 رطلا لتحدي كانيلو على بطولة الوزن المتوسط الفائقة بلا منازع في تي موبايل ارينا.

منذ إعادة المباراة ، قام كانيلو بتوحيد وزن المتوسط بأكمله. كما انتقل لفترة وجيزة إلى الوزن الثقيل الخفيف ليحصل على لقب عالمي قبل أن يتراجع إلى 168.

يحترم غولوفكين إنجازات كانيلو ، لكنه لا يزال يتساءل عما إذا كان الملاكم المكسيكي مقاتلا نظيفا في تلك المباريات أم لا.

يتم اختبار كانيلو من قبل (فا دا) لجميع مسابقاته ، وهو مسجل أيضا في برنامج الملاكمة النظيفة التابع لدابليو بي سي.

“لكن هناك بعض الأسئلة الأخرى حول كيفية قيامه بذلك وما الذي استخدمه. لم أقل شيئا لمجرد أنني توصلت إليه للتو. هناك نتائج مختبرية. قال الطبيب إن هناك نتائج اختبار المياه. وعندما سئلت، قلت: “نعم، أعتقد أنه خدع”. وإذا لم يعجب شخص ما في فريقه بكلماتي، أعتقد أنها مشكلته”.

وسيسعى كانيلو للعودة إلى المواجهة المقبلة، بعد تعرضه لهزيمته الأولى منذ عام 2013. في شهر مايو الماضي، تفوق كانيلو على مدى اثنتي عشرة جولة على بطل الوزن الثقيل الخفيف في رابطة لاعبي الملاكمة للمحترفين ديمتري بيفول.